ونوه الشيخ حامد الفرج إلى أنه لا مجال للمقارنة بين وضع الطبقة في فترة سيطرة المرتزقة على المدينة وبين الوقت الحالي، وأضاف: “هناك فارق كبير، فقد أصبح هناك احترام لحرية الفرد والمرأة، حيث أمست المرأة جزء من عمل الإدارة المدينة الديمقراطية وكذلك الاهتمام بأمور الشبيبة ودورهم في بناء المجتمع، وتوفير فرص عمل للشباب وأصحاب الكفاءات لبناء منطقة الطبقة بالتوازي مع بناء سوريا موحدة أرضاً وشعباً”.
أحزاب سياسية واستقرار اقتصادي
القادم بوست