إذا قُدِّر لك الآن وشاهدت الليرة السوريّة؛ فلن تعرفها وستترحم على أيامها، وتتساءل كيف كانت الليرة أيام عنفوانها والآن هي في أسوأ حالاتها وأصبحت على شفير الانهيار.
السابق بوست
نساء عين عيسى ومُؤتمر ستار.. القَتل وسيلة لتصفية عقليّة المَرأة الحُرة السّائدة بمُجتمعاتنا
القادم بوست