ويتخطى ربط اللون بتفسير الحالة النفسية، ويتعداه إلى تأثير في الأعضاء والقدرات الذهنية، والتعبيرية والسلوكية بطرق علمية مدروسة يستخدمها المتخصصون.
ولهذا السبب، فإن اللونين الأخضر والأزرق لا يساعدان فقط في تحسين حدة نظر الجراح، بل يجعلهما أيضاً أكثر حساسية للظلال المختلفة من اللون الأحمر. وبالتالي يساعدهم في إيلاء اهتمام أكبر الفروق الدقيقة في علم التشريح البشري؛ ما يقلل بشكل كبير من احتمالية ارتكابهم خطأ أثناء العملية.
السابق بوست
القادم بوست