سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

الامتحانات الدراسية بمنبج؛ تشعل روح المنافسة بين الطلبة

تقرير/ آزاد كردي –

روناهي/ منبج ـ الامتحانات الدراسية بمنبج للفصل النهائي للعام الحالي يحدد مدى نجاح سير العملية التربوية، وبلقاء مع المعنيين بهذا الشأن ومن خلال آراء الطلبة تم التأكيد على دور المعلمين والمعلمات في الرقي بالعملية التربوية هذا العام.
لا يخفى أن العملية التعليمية بمدينة منبج وريفها، قد شهدت في الأعوام السابقة تطوراً ملحوظاً وقياسياً؛ مقارنة بغيرها من الأعوام الماضية. ويرجع ذلك لرؤية الإدارة المدنية في منبج وريفها، أن مقام رقي الشعوب، يتأتى من دعمها لقطاع التربية والتعليم. ونتج عن ذلك جودة كبيرة في نوعية المبادرات التعليمية التي كان لها بالغ الأثر فيما يتعلق بإرساء أفضل الطرائق التربوية التي تسهم في ترسيخ استقرار المجتمع المدرسي.
وشهدت مدينة منبج وريفها خلال الأيام القليلة الماضية بدء الامتحانات النهائية للفصل الثاني، بعد عام تربوي ناجح؛ حافل بالإنجازات والعطاء، وهذا ما تؤكده الأرقام التي تجاوزت مئة وثلاثين ألفاً من الطلبة، فضلاً عن تأهيل أربعة آلاف معلم ومعلمة بكافة الاختصاصات، سواء بالمدينة والريف على حد سواء.
ومن وسط مدينة منبج؛ حيث طريق حلب الدولي المزدحم بالمارة والسيارات، وبجانب دوار السفينة، تطل مدرسة 16تشرين، حلقة ثانية، وبالجوار منها مدرسة زيدان حينظل، التي كانت فيما مضى معقلاً وسجناً، للمرتزقة المتطرفين داعش، حتى سعت لجنة التربية والتعليم جاهدة، في وقت ليس ببعيد بتأهيلها وتجهيزها، ووضعها بالخدمة من جديد.
واقع دراسي ناجح عبر تكامل العناصر التعلمية
وقامت صحيفتنا “روناهي” بالتجول في حرم المدرسة، أثناء دخول الطلبة للمدرسة لتأدية الامتحان؛ بقصد رصد تلك الأجواء، عن كثب من داخل المدرسة، فالتقينا بالمدير المشترك للمدرسة، وعدداً من الطلبة؛ لاستطلاع آراءهم؛ حول سير العملية التعليمية خلال العام الجاري، وحقائق أخرى، عن التعليم من خلال التقرير الآتي:
بداية التقينا، بالمدير المشترك لمدرسة 16تشرين، حلقة ثانية؛ المعلم خضر الحمادي الذي حدثنا؛ عن سير العملية التعليمية خلال العام الجاري، فقال: “من مستطاع القول، إن الامتحانات الآن، هي محصلة لعام دراسي طويل، بدأ بتأهيل الكادر التدريسي المؤهل الذي خضع في الفترة الصيفية لدورة منهجية وفكرية، كان لها أثر في تثبيت الأرضية الصلبة والقوية لشخصية المعلم الناجح. كما كانت الرؤية الحقيقة للعملية التربوية، اعتماداً على مبدأ الحياة الندية، عبر تأسيس إدارة مشتركة لكل مدرسة في الريف والمدينة، كان من شأنه إعطاء نتائج ملموسة. وقبل كل هذا قناعة الأهل بضرورة التحاق ابنهم للتحصيل العلمي، الذي فيه مصلحته بالدرجة الأولى. وهذا ما نلمس آثاره الحقيقية، بتوافد الطلبة بأعداد غفيرة، الأمر الذي يعكس الاهتمام الحقيقي بالتعليم من قبل الجهات المعنية والأهل، كضرورة ملحة للمجتمع”.
وأضاف الحمادي قائلاً: “أرى أن الامتحانات الحالية، ستقيّم الطلبة بالمجموع العام للفصل الأول، على الرغم أن هناك تباين فكري من طالب لآخر، بيد أن حالات التسريب، كانت أقل ما يمكن هذا العام، كما أن الانضباط الصفي وصل لمستويات جيدة. ولا يخفى على أحد أن هناك مشاكل وعقبات جمة، وقفت في بعض الأحيان؛ حائل أمام سير العملية التعليمية ضمن الخطة التربوية؛ كنقص شديد في الكتب، وضعف في التواصل بين أهالي الطلبة والمدرسة، بما يحقق فيما بينهما الدعم النفسي، ونطمح في الواقع؛ تجاوز تلك العقبات في العام القادم. ولا يسعني إلا أن أقدم الشكر إلى لجنة التربية والتعليم بمدينة منبج وريفها التي لم تدخر أي جهد في سبيل نجاح عملية التعليم، فشجعت الأنشطة الصفية واللاصفية، كقيامها بشكل مستمر بتكريم المتفوقين، وغيرها من التفاصيل الدقيقة، بخصوص العملية التربوية”.
تعدد آراء الطلبة حول تقييمهم للعام الدراسي
في هذا السياق؛ التقينا؛ بعدد من الطلبة، وهم على مقاعد الدراسة، يؤدون العملية الامتحانية، وأجرينا معهم لقاءات حول تقييمهم لأنفسهم للعام الدراسي الجاري. فقد أكد الطالب؛ سيزار حباق، أنه يشعر بالسعادة، لأن أيام الدراسة باتت معدودة، وشارفت على نهايتها وقد نال الكثير من المعارف والعلوم، فقال: “بعد مضي أشهر، من بدء العام الدراسي، نهلت خلال هذه الفترة؛ الكثير من المعارف والعلوم المنوعة، وعلى مدار فصلين دراسين اثنين. وبت الآن على مقاعد الاختبار النهائي، ومن الضروري أن أعد نفسي بشكل مناسب، حتى أتمكن من الحصول على درجات عالية. ينتابني بالمحصلة العامة شعور جيد؛ لأن النتائج ستكون جيدة أيضاً”.
بدوره، أشار الطالب؛ محمد الخطيب، لا أستطيع أبداً نسيان المعلمين الذين كابدوا معي عناء التدريس، فقال: “هناك مواقف لا تنسى مع زملائي، عشتها معهم لحظات جميلة على مقاعد الدراسة، فتعرفت خلالها على أصدقاء جدد، وسأتواصل معهم حتى بعد نهاية المدرسة. لكن في المقابل هناك بعض المعلمين الذين أحببتهم، ولا يمكن نسيانهم أبداً”.
ومن جهته؛ أوضح الطالب؛ مصطفى الحمو؛ أنه يحدوه الأمل أن ينال درجات عالية بالامتحان، فقال: “ساعدني والداي على الاستعداد لهذا الامتحان بشكل جيد، وكانا معي لحظة بلحظة، وأنا واثق من قدرتي على نيل درجات عالية، وأتطلع للاستعداد للعام القادم بكل قوة “.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle