سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

الإرهاب يُطلُّ من موسكو ويُعكِر صفوة الألعاب الأولمبية في فرنسا 2024

إعداد/ دلير حسن_

بعد الأحداث الدامية والهجوم الإرهابي في موسكو قررت السلطات الفرنسية رفع حالة التأهب لأعلى مستوى لديها، وذلك قبل أشهر من انطلاقة أولمبياد باريس 2024، بعدما كان تم خفضها في مطلع العام الحالي.
وشهدت موسكو ليلة دامية يوم الجمعة المصادف 23/3/2024، في قاعة “كروكوس سيتي هول” قرب موسكو، وذلك بعد هجوم مجموعة من المسلحين للقاعة، وقيامهم بفتح النيران بشكلٍ مباشر نحو الحاضرين من ثم ألقوا قنابل حارقة والتي نتج عنها انهيار أجزاء من سقف القاعة جراء النيران التي اندلعت، كما وأدى الهجوم إلى مقتل ما لا يقل عن 137 شخصاً وإصابة 182 آخرين، وفق آخر حصيلة.
وهذا الهجوم الذي تبناه فرع داعش في خراسان هو الأكثر دموية في روسيا منذ عشرين عاماً، وأكثر فتكاً في أوروبا.
وينشط فرع داعش بخراسان في كلّاً من أفغانستان وباكستان، وأعلن عن نفسه في العام 2015.
وفي ظل المخاوف الأمنية التي يسببها هجوم موسكو، قررت فرنسا رفع حالة التأهب الأمني إلى أعلى مستوى، جاء ذلك بعد ترأس رئيس البلاد إيمانويل ماكرون مجلس الدفاع في قصر الإليزيه حول “هجوم موسكو وتداعياته”. وأكدت رئاسة الوزراء الفرنسية أن تنظيم “الدولة الإسلامية في خراسان” الذي تبنى الهجوم “يهدد فرنسا”.
ويتألف نظام التحذير من “الإرهاب” في فرنسا من ثلاثة مستويات، ويفعل المستوى الأعلى في أعقاب وقوع هجوم في فرنسا أو في الخارج أو عندما يعتبر التهديد وشيكاً. ويسمح القرار باتخاذ تدابير أمنية استثنائية مثل تكثيف الدوريات للقوات المسلحة في الأماكن العامة ومنها محطات القطارات والمطارات والمواقع الدينية. ويأتي ذلك وسط تحضير فرنسا لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية في باريس (26 تموز – 11 آب)، والتي تترقب انطلاقتها الجماهير الرياضية حول العالم.
وستصبح باريس ثاني مدينة في التاريخ تستضيف الألعاب الأولمبية الصيفية للمرة الثالثة، إذ سبق للندن أن استضافت الألعاب في 1908 و1984 و2012، وفي الثامن من (آب)، اختتمت ألعاب طوكيو 2020 بحفل شهد تسليم العلم الأولمبي من حاكمة مدينة طوكيو يوريكو كويكي، إلى رئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ الذي قام بتسليمه إلى عمدة باريس آن هيدالغو.
ويرجع تاريخ استضافة باريس للألعاب الأولمبية إلى عام 1900، حيث كانت المدينة المضيافة لهذا الحدث العالمي للمرة الأولى، من ثم في عام 1924، مما جعلها أول مدينة تستضيف الألعاب الأولمبية مرتين وقتها. وبعد مرور 100 عام على ذلك التاريخ، في الـ26 من (تموز) 2024، سترّحب باريس رسمياً بالعالم في الألعاب الأولمبية الصيفية للمرة الثالثة، بينما ستكون دورة الألعاب الشتوية والصيفية هذه السادسة التي تستضيفها فرنسا.
ويُذكر أن الجديد في هذه الدورة تنظيم الفعاليات بعيداً من الملاعب التقليدية، حيث ستقام في قلب المدينة، مما يتيح فرصة للمجتمعات المحلية للمشاركة والاحتفال، وبفضل هذا النهج الجديد ستتحول الساحات العامة والحدائق في جميع أنحاء باريس وفرنسا إلى مواقع للاحتفال والتواصل خلال فترة الألعاب.
وفي ما يتعلق بالاستعدادات لاستضافة الألعاب، أُجريت تحسينات كبيرة على البنية التحتية في باريس بهدف ضمان استيعاب الرياضيين والجماهير بأمان وكفاءة، وشملت تحديث وتطوير المرافق الرياضية وأماكن السكن ووسائل النقل العام، واتخذت تدابير أمنية صارمة، بما في ذلك زيادة الانتشار الأمني في المناطق ذات الكثافة العالية من الجماهير وتعزيز الرقابة الأمنية على مختلف المواقع الرياضية والفعاليات المرتبطة بالألعاب الأولمبية.
وتستمر الاستعدادات النشطة في باريس، حيث تُقام مراكز عدة للتحضير في مختلف أحياء المدينة تهدف إلى توفير بيئة مثالية للرياضيين للتدريب والاستعداد للمنافسات المقبلة، ومن بين هذه المراكز يأتي نادي لاغاردير باريس ريسينغ Lagardère Paris Racing في الدائرة الـ16، ومدينة الجامعات الدولية باريس في الدائرة الـ14، والمركز الرياضي لجامعة السوربون دوغو في الدائرة الخامسة.
ولكن بعد الهجوم الدامي على موسكو ستكون الاحتياطات الأمنية في فرنسا في أعلى مستوياتها، وخاصةً مثل هكذا حدث عالمي ليس غريباً أن يخطط للقيام بعمل إرهابي فيه، فضلاً أن مازال خطر داعش قائماً على العالم أجمع، وخاصةً مع تزايد نشاط التنظيم وعملياته في سوريا بشكلٍ عام، وجاء ذلك بعد زيادة هجمات دولة الاحتلال التركي على مناطق شمال وشرق سوريا، والتي يحتجز فيها عشرات الآلاف من مرتزقة داعش وعوائلهم في بعض السجون وعدة مخيمات.
بينما أخطر مخيم هو الهول الذي يعتبر قنبلة موقوتة ويحوي حوالي 40 ألف داعشياً من أطفال ونساء ورجال، علماً كانت قوات سوريا الديمقراطية قد أعلنت في العام 2019 بدعم من التحالف الدولي عن القضاء على داعش عسكرياً في سوريا مع تمشيط منطقة الباغوز في ريف دير الزور من مرتزقة داعش آخر معاقلهم وقتها، وناشدت الإدارة الذاتية في إقليم شمال وشرق سوريا دول العالم بأخذ مواطنيها المنتسبين لداعش أن كانوا من المخيمات أو في السجون ومحاكمتهم في دولهم، ولكن الكثير من بلدان العالم مازالت ترفض حتى الآن هذا الأمر مما يوحي أن مرتزقة داعش وعوائلهم باقون كقنبلة موقوتة بمخيم الهول، وهذا ما وصفته مسؤولة شؤون الشرق الأوسط السابقة في البنتاغون، دانا سترول، أن مخيم الهول الذي يؤوي الآلاف من عائلات ومرتزقة داعش بقنبلة موقوتة.
وبينت المسؤولة أن المخيم “قنبلة موقوتة بالتأكيد، لأنه أحد أكثر الأماكن بؤساً على وجه الأرض”، وجاء ذلك خلال تقرير نشرته صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle