سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

إليانا بوش.. سبّاحة تشيلية تُطارد الميداليات بعمر 89!

رغم بلوغها الـ89، لا تفكّر التشيلية إليانا بوش في إنهاء مسيرتها الرياضية، وتواصل السباحة في المضمار البالغ طوله 25 مترًا سعيًا لحصد الميداليات في المسابقات الدولية.
“طالما أواصل الفوز وتسجيل أرقام جيّدة، سأستمر في السباحة”، هذا ما قالته إليانا بوش في مقابلة مع وكالة فرانس برس في فينيا دل مار على بُعد 120 كم من العاصمة سانتياغو.
في مطلع آذار الماضي في بطولة العالم للماسترز في الدوحة، انتظرت عبثًا غريماتها اليابانيات المتوّجات في البطولة السابقة المنظّمة في كيوشو اليابانية عندما غابت السباحة التشيلية إليانا بوش.
تتذكّر إليانا بوش قائلةً: “كنت مضطرّة لتحطيم الأرقام لأثبت أنه حتى لو سبحت بمفردي، فأنا الأفضل”، فيما غابت عن الرحلة منافساتها المولودات على غرارها بين 1930 و1934.
في نهاية المطاف، أحرزت في البطولة المعترف بها من الاتحاد الدولي للسباحة، الميدالية الذهبية في سباقات 100 م و200 م حرة، 50 م صدراً و50 م ظهراً.
في السباق الأخير، حطّمت الرقم القياسي خلال بطولة عالمية، قاطعةً المسافة بزمن دقيقة و4 ثوانٍ، وتقول مازحةً “لو سبحت ضد الرجال، لهزمتهم”.
تضيف السباحة التي ستبلغ التسعين في أيلول المقبل “لا أحبّ الخسارة. أقوم بكلّ شيء كي أفوز… سأتوقف يومًا ما. لست أبدية”.
تسري الرياضة في عروق إليانا بوش، حيث بدأت السباحة بعمر التاسعة وأصبحت بطلة وطنية في الثالثة عشرة.
بعمر العشرين، تزوّجت ضابطاً في سلاح الفرسان وتخلّت عن السباحة لأجل رياضة الفروسية حيث تألقت أيضًا محرزةً الألقاب. فيما يعجّ صالون منزلها في فينيا دل مار بلوحات ومنحوتات جميلة للخيول.
وتنوه: “لكن بعمر الثامنة والسبعين سقطتُ أثناء محاولتي ترويض مهر عربي، فُكسِرت ساعدي، وعظمة الترقوة وبعض الضلوع”.
وتضيف الأم لولدين: “كنت قد وقعت عدة مرات سابقاً، لكن هذه المرة تألمت بشدّة. قال لي أولادي: (أمي، إذا كنت تحبين التنافس، يمكنك العودة إلى السباحة)”.
عادت إلى الأحواض وبدأت حصد الألقاب في فئتها: عام 2016 في بطولة أمريكا الجنوبية، 2018 في الألعاب الأمريكية و2019 في بطولة العالم في جوانغجو الكورية الجنوبية.
تشارك في المسابقات منذ سبع سنوات، مزوّدة بجهاز تنظيم ضربات القلب بعد تعرّضها لأزمة بعد أحد التمارين.
تتدرّب على الأقل أربع مرات في الأسبوع وتعطي دروس سباحة للبالغين في حوض فينيا دل مار التابع للبلدية حيث تتنقل وهي تقود سيارتها.
تُحفّز نفسها، حيث تقول “أريد أن أنقل لكبار السن أنه يجب الاستفادة من الحياة حتى الدقيقة الأخيرة، قوموا بأي شيء، لستم بحاجة أن تكونوا سباحين، لكن لا تستلقوا في المنزل”.
لقيت رسالتها آذانًا صاغية بين تلاميذها. تقول باتريسيا أرافينا، المساعدة الصحية البالغة 55 عامًا، إن “طاقتها الإيجابية رائعة. نحن مرهقون، لكن نراها تستمر وتستمر أكثر فأكثر”.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle