ومضى قائلاً: “إنه العوز الذي يجعلني أقف في هذا المكان، وأبحث عن لقمة عيشٍ نظيفة من وسط النفايات لأبيع ما يكبه الناس وأحصل على لقمة عفيفة، وعدد أفراد أسرتي سبعة، ولي أخٌ مريض مصاب بمرض الديسك لا يقوى على حمل الأشياء الثقيلة بسبب ذلك، أجمع النايلون والخبز اليابس لأبيعه لأحضر الخبز لأهلي، أنا وباقي الأطفال نجمع الخردة المستعملة والنايلون من الحاويات لنعيش دون أن نسبب لعوائلنا الحرج أو حتى لا يكون مأوانا السجن بسبب السرقة أو أي فعل لا يرضي المجتمع”.
السابق بوست