سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

أيسل أفستا: الكرد وأصدقاؤهم بصوت واحد: لا بديل عن الحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان

الدرباسية/ نيرودا كرد –

أشارت الصحفية أيسل أفستا إلى أن لفكر القائد عبد الله أوجلان تأثيراً كبيراً على شعوب العالم كلها، وخاصة في القارة الأوروبية، بعدما تعرفت هذه الشعوب على فكر القائد عبد الله أوجلان، ولفتت إلى “أن النتائج رأيناها على الأرض، خلال المشاركة الواسعة في الحملة العالمية، “الحرية للقائد عبد الله أوجلان، الحل السياسي للقضية الكردية””.
وبعد مرور الذكرى السنوية الخامسة والعشرين للمؤامرة الدولية على القائد عبد الله أوجلان، دخلت الحملة العالمية “الحرية للقائد عبد الله أوجلان، الحل السياسي للقضية الكردية”، مرحلتها الثانية، حيث أن المرحلة الأولى كانت قد أطلقت في العاشر من تشرين الأول عام 2023، وذلك في أكثر من 74 مركزاً حول العالم.
المرحلة الثانية، بدأت في السابع عشر من شهر شباط الجاري، وقد انطلقت بمسيرة ضخمة نظمتها عشرات الآلاف من الكردستانيين وأصدقائهم في مدينة “كولن” الألمانية، والتي أثبتت أن الكرد في أوروبا، وأصدقاءهم من الأوروبيين، قادرون على إيصال صوتهم لمراكز القرار العالمية، ولشعوب العالم، وأن قضية القائد عبد الله أوجلان، وحل القضية الكردية، يجب أن تكون محل اهتمام دولي.
فمشاركة الأوربيين بكثافة في هذه المسيرة، وقبلها مشاركتهم في فعاليات الحملة العالمية، هو تأكيد جديد على مدى تأثر شعوب القارة الأوروبية بفكر وفلسفة القائد عبد الله أوجلان، لما يحمله هذا الفكر من حلول لمجمل الأزمات العالقة حول العالم.
المسيرة الكبرى في “كولن” الألمانية جاءت بالتزامن مع الذكرى الخامسة والعشرين للمؤامرة الدولية على القائد عبد الله أوجلان، وهذا إن دل على شيء، إنما يدل على رفض الشعوب الأوروبية لهذه المؤامرة، ومطالبتهم بضرورة كسر العزلة المفروضة على القائد عبد الله أوجلان، وإطلاق سراحه.
المؤامرة سعت لتصفية حركة التحرر الكردستانية
وحول هذا الموضوع، التقت صحيفتنا الصحفية أيسل أفستا التي حدثتنا: إن “دولة الاحتلال التركي، وبالتآمر مع الدول الرأسمالية المهيمنة، هدفت من خلال المؤامرة الدولية على القائد عبد الله أوجلان، إلى تصفية حركة التحرر الكردستانية، وإبادة الشعب الكردي، وذلك من خلال الاعتقاد السائد بأن اعتقال قائد هذه الحركة سيؤدي إلى تصفيتها”.
وأشارت: “لكن منذ بداية المؤامرة الدولية، أفرغ القائد عبد الله أوجلان، وحركة التحرر الكردستانية، هذه المؤامرة من محتواها، والدليل على ذلك، هو تحول قضية الشعب الكردي خلال ربع قرن من المؤامرة إلى قضية رئيسية على الساحة الإقليمية والدولية، وكذلك الاعتراف بحقيقة وجود الشعب الكردي على أرضه التاريخية”.
الخط الثالث حل للقضايا العالقة
وتابعت: “لانتهاج الخط الثالث، استطاع القائد عبد الله أوجلان، أن يبتكر حلولا إبداعية لمجمل القضايا العالقة في الشرق الأوسط والعالم عبر كتاباته ومرافعاته وتحليلاته، وذلك بالرغم من المؤامرة الدولية والعزلة المشددة المفروضة عليه، وقد ساهم الخط الثالث الذي انتهجه في إيصال فكره وفلسفته إلى شعوب العالم، ما دفع دولة الاحتلال التركي وبضوء أخضر من الدول الكبرى، إلى فرض عزلة مشددة، وهي ما تُسمى عندهم بالعقوبات الانضباطية، عليه في إمرالي، ومنذ ثلاث سنوات، يُمنع القائد عبد الله أوجلان من اللقاء بمحامييه وذويه، دون ورود أية معلومات عنه”..
وتابعت أيسل: “لا بد من الإشارة إلى أن حملة “الحرية للقائد عبد الله أوجلان، الحل السياسي للقضية الكردية” العالمية، كان قد أطلقها أصدقاء الشعب الكردي في البداية من 74 مركزاً حول العالم، ومن ثم توسعت لتشمل معظم دول العالم، وقد شارك فيها الشعب الكردي من أجزاء كردستان كلها، وهذا يدل على أن شعوب العالم كافة، وليس فقط الشعب الكردي، باتوا معنيين بالمطالبة والعمل على حل قضية القائد عبد الله أوجلان، وإطلاق سراحه الفوري، وكذلك إيجاد حل سياسي عادل للقضية الكردية”.
الحملة العالمية مرحلة جديدة بهدف واحد
وأوضحت: إن “موقف الكردستانيين، ومعهم أصدقاؤهم من الشعوب الأخرى، سيكون لها تأثير كبير على وضع القائد عبد الله أوجلان، وعلى القضية الكردية في المنطقة، في المراحل القادمة، لذلك، تزيد دولة الاحتلال التركي سياستها العدائية تجاه الشعب الكردي، والقائد عبد الله أوجلان، وذلك من خلال تشديد العزلة عليه، وتكثيف الهجمات الاحتلالية على مناطق الدفاع المشروع، وكذلك على إقليم شمال وشرق سوريا من جهة أخرى، إلا إن الشعب الكردي وشعوب المنطقة وشعوب العالم، بتلاحمهم مع القائد آبو، وقواتهم العسكرية، بنضالهم المستمر سيفشلون المؤامرات، وسياسات دولة الاحتلال التركي الهادفة إلى تصفية الشعب الكردي والقضية الكردية”.
ونوهت أيسل: “في مواجهة عنجهية دولة الاحتلال التركي، وفي المرحلة الثانية لحملة “الحرية للقائد عبد الله أوجلان، الحل السياسي للقضية الكردية”، بدأ الشعب الكردي في كردستان عامة، وفي باكور كردستان على وجه الخصوص، بمسيرات ضخمة، شاركت فيها مختلف الأحزاب والقوى السياسية والمجتمعية، ولا سيما أحزاب اليسار، وخير مثال على ذلك مسيرة آمد الكبرى، وغيرها من المسيرات والفعاليات المطالبة بالحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان”.
مسيرة كولن الكبرى رد على العزلة
واستكملت: “إلى جانب ذلك، نُظمت العديد من المسيرات في مختلف المدن الأوروبية، كمسيرة “كولن” الألمانية الكبرى، التي شاركت فيها عشرات الآلاف من الكردستانيين، وأصدقائهم من الشعوب الأوروبية، والذين دعوا خلالها إلى رفع العزلة والحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان، وبهذه الالتفاتة أدرك الأوروبيون معنى فكر وفلسفة القائد عبد الله أوجلان، في خلاص الشعوب من الظلم والعبودية، ولذلك، هبوا للمطالبة بحريته الجسدية، بعد القناعة التامة التي وصلوا إليها، وهو أن فكر وفلسفة القائد عبد الله أوجلان، تحمل الحلول الجذرية لمختلف القضايا العالقة على المستويات كافة، وقد تلمسنا ذلك من خلال اللقاءات التي أجريناها مع المشاركين في المسيرات، حيث أكد الجميع على استمرارهم بالمسيرات والفعاليات حتى ينال القائد عبد الله أوجلان حريته الجسدية”.
وبينت أيسل: “الإغلاق التام الذي فرض على المدن الأوروبية في جائحة كورنا كانت قد لعبت دورا كبيرا في تعرف الشعوب الأوروبية على فكر وفلسفة القائد عبد الله أوجلان، حيث إنه أثناء ذلك الحظر، سنحت الفرصة للشعوب الأوروبية أن تُدرك مدى الخطورة، التي يُشكلها النظام الرأسمالي على مستقبل البشرية، وبالتالي شرعوا للبحث عن بديل هذا النظام، ووجدوا أن البديل الحقيقي، الذي يمكن من خلاله حماية البشرية من مخاطر النظام الرأسمالي، هو فكر وفلسفة القائد عبد الله أوجلان، ضف إلى ذلك، المقاومة البطولية، التي أبداها الشعب الكردستاني في وجه دولة الاحتلال التركي، سواء في روج آفا، أو في مناطق الدفاع المشروع، هذا كله دفعهم إلى هذه المشاركة الفعالة في الحملة العالمية المطالبة بحرية القائد عبد الله أوجلان”.
الصحفية أيسل أفستا، أنهت حديثها: “من خلال صمت الحكومات والمنظمات الحقوقية الأوروبية، يتضح أن هذه الحكومة شريكة في المؤامرة الدولية على القائد عبد الله أوجلان، وقد تجلى ذلك من خلال المضايقات، التي مارستها حكومات تلك الدول أثناء الحملة العالمية: “الحرية للقائد عبد الله أوجلان، الحل السياسي للقضية الكردية”، والتي سعت إلى منع إطلاق هذه الحملة، إلا إن الشعوب الأوروبية، ومن خلال هذه المشاركة الفعالة والواسعة في هذه الحملة، اتخذت موقفا صارما حتى من حكوماتهم المحلية، حيث أن الشعوب الأوروبية تضغط على حكوماتها لسحب يدها من المؤامرة التي أدت إلى اختطاف القائد عبد الله أوجلان، والعمل بشكل جدي لكسر العزلة المشددة، وتحقيق حريته الجسدية”.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle