يدرك الألمان ودول أوروبية عدة خطورة أن يجرهم أردوغان إلى أرضه في أزمة شرق المتوسط، ويعرفون أيضاً أنه من الأفضل التروي قبل أي إجراء لمعالجة الأزمة إلى حين انتهاء انتخابات الرئاسة الأمريكية، فالإدارة القادمة للبيت الأبيض، سواء بقي دونالد ترامب أو فاز جو بايدن، لن تقف على الحياد أو تؤيد أردوغان.
السابق بوست
القادم بوست