تقرير/ ميديا غانم – جوان محمد –
روناهي/ قامشلو – أطفال كانوا كالورود.. تنمو في بستان الحياة ومجتمع بعيد عن الحروب والقتل والإجرام، ابتعدوا عن طفولتهم بيد طغاة عشقوا ثقافة الموت… طموحات ومستقبل كان على حافة الهاوية. ولكن؛ في الدقائق الأخيرة تم إنقاذهم من قبل من يعشقون الحياة وإعادة بناء الإنسان من جديد، أشبال الخلافة ـ أطفال داعش ـ كيف تم تجنديهم وتسخيرهم لخدمة أجندات متطرفة ومعينة من قبل داعش!!، وكيف تم إعادة الطفولة إليهم بوسائل علمية وإنسانية في مركز هوري لحماية وتعليم الأطفال في إقليم الجزيرة؟!. صحيفة روناهي تدخل المركز وتحاور البعض من أشبال الخلافة سابقاً.