هذا ويقطنُ مخيمً عين عيسى التابع لمقاطعةِ كري سبي/ تل أبيض ما يقاربُ الـ 13 ألف نازح من مختلفِ المناطق السوريَّة، ويُقتصر فيهِ الدعمُ الغذائي على حصةٍ شهريّةٍ واحدةٍ تقدمها أحدى المُنظمات الداعمة لا تسمنُ ولا تغني من جوع، في حين أن ما يُقارب الـ 20 منظمة أخرى تَعملُ في المجالِ الترفيهي.
وأكدَّ العياف على أن أغلب المُنظمات العاملة في المُخيم يقتصر عملها على المجالِ “الترفيهي التربوي التعليمي”، في حين أنَّ النازحين في المخيمِ يحتاجونَ إلى الدعمِ الغذائي أو الأموال اللازمة لشراء احتياجاتهم من خضرواتٍ ومواد غذائيَّة أخرى، لذلك يجبُ على المنظمات الإنسانيَّة والإغاثيَّة العاملة في المخيمِ أخذ هذا الأمر بعينِ الاعتبارِ وتغيير نشاطها المُعتمدِ على الترفيهِ.
سبب ارتفاع الأسعار
القادم بوست