سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

أسباب الإعياء المزمن

يشتكي الكثيرون من التعب المتكرر الذي لا يختفي حتى بعد الراحة، والذي يمثِّل متلازمة “الإرهاق أو الإعياء المزمن” وتبرز عوارضه من خلال:
1- إعياء وإرهاق.
2- آلام في العضلات.
3- شعور بالوهن العصبي.
4- تعب شديد.
5- ألم بالمفاصل دون عوارض التهابية.
6- صداع نصفي متحول.
7- آلام في الرقبة.
8- اضطرابات في النوم.
9- صعوبة في التوازن والمشي تتمثل في الشعور بالدوار والغثيان.
10- خفقان وضيق تنفس ومشاكل في البلع.
11- اضطرابات سمعية بصرية عبر طنين في الأذن وتشوش الرؤية.
12- قلة تركيز وضعف في الذاكرة.
13- اضطراب في الجهاز الحراري (برودة شديدة، تعرق، الشعور بالحرارة).
14- اضطرابات هضمية كعسر الهضم خصوصاً “متلازمة القولون العصبي”.
الأسباب:
قد يكون السبب ناتجاً من:
1- الفيروسات والالتهابات: عدوى الفيروس المعوي، وهو نوع من الفيروس الذي يدخل من خلال المسار الهضمي، ويمكن أن تكون عوارضه شبيهة بالإنفلونزا الخفيفة أو الشديدة، أو الحصبة الألمانية.
2- الاضطرابات المناعية: مرضى الإيدز أو اللوكيميا، أو لدى زارعي الأعضاء.
3- الصدمة النفسية والإجهاد، ومن عوارضها: الاكتئاب الشديد، اضطراب في النوم، اضطراب الجهاز العصبي الذاتي، اضطراب مناعي، نقص الكورتيزون في الجسم، قصور الغدة الدرقية، اضطراب في مادة السيروتونين والأدرينالين.
وقاية لا علاج:
لا علاج محدد أثبت فعاليته حتى الآن، بسبب عدم معرفة السبب الحقيقي الكامن خلف المرض, فالدراسات العالمية تذكر أسباباً عدَّة لا تحدد ماهية المرض, ولكن يأمل الأطباء في أن تؤدي البحوث إلى التوصل لطرق علاج مختلفة وفعالة, لذا ننصح من يشعر بعوارض هذا المرض إلى تحاشي الضغوطات النفسية المرتبطة بمتطلبات العمل، وطوال ساعات الدوام، بحيث أصبح الإرهاق أكثر والإنتاج أقل. كذلك تفادي العصبية نتيجة أزمات الحياة اليومية، وزحمة السير على الطرقات، وتحاشي الإرهاق، وعدم التعرض لضغط نفسي, ويكمن الحل في إيجاد نظام حياة مختلف, حيث يمكن المريض المحافظة على جسمه من خلال ممارسته التمارين الرياضية المنتظمة من دون التسبب بإجهاد زائد, ومن المهم أن يتكيّف المرضى عضوياً وعاطفياً ونفسياً وعضلياً مع الوضع الذي يعيشون فيه أثناء فترة المرض, وعليهم أن يعرفوا أن الضغط الزائد يزيد من عوارض الإصابة.
كشف العلاقة بين التعب المزمن والالتهابات:
يعتقد العلماء أن الالتهابات في الجسم قد تكون السبب في الشعور بالتعب المزمن وانخفاض التركيز والانتباه والقدرات المعرفية.
وإن الأشخاص الذين يعانون من الأمراض المزمنة، يشكون عادة من التعب الفكري دائماً، وبطء اتخاذ القرار أو حتى الشعور بضبابية في الرأس وهذه الحالة تكون أحياناً مزعجة أكثر من المرض نفسه.
وقد درس علماء جامعة برمنغهام البريطانية وجامعة أمستردام الهولندية العلاقة بين الخمول العقلي والالتهابات الداخلية كرد فعل الجسم على المرض.
الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة أو البدانة يشكون عادة من اضطراب معرفي، ولكن كان من الصعب تشخيص السبب والنتيجة عملية محددة في الدماغ تتأثر بشكل واضح بالالتهابات”.
لقد ركزت هذه الدراسة على منطقة الدماغ المسؤولة عن التركيز البصري, وتم خلالها حقن 20 متطوعاً شاباً يتمتعون بصحة جيدة، بلقاح مضاد للتيفوئيد الذي يسبب التهابات وقتية، ولكن دون آثار جانبية, وبعد مضي بضعة ساعات اختبرت قدراتهم المعرفية وتركيزهم بقياس نشاط دماغهم بطريقة التخطيط الكهربائي.
استمرت هذه التجارب عدة أيام، وفي أحد الأيام تم حقن المتطوعين بمحلول ملحي فسيولوجي بدلاً من اللقاح المضاد للتيفوئيد، وتم تقييم مستوى الالتهاب بمحتوى “أنتر لوكين 6” في الدم.
وقد قيَّمت هذه الاختبارات ثلاث عمليات للانتباه كل منها تمس منطقة محددة من الدماغ, عملية التحذير أو اليقظة، وتحديد الاتجاه وأولويات المعلومات الحسية والقدرة على معالجة المعلومات المتناقضة.
وبينت نتائج الاختبارات أن الالتهابات تؤثر كثيراً في نشاط الدماغ المرتبط بالحفاظ على اليقظة، وتخفيف مشاعر القلق والشعور بالخطر.
انَّ أسباب هذا المرض لا تزال لغزاً، إلاَّ أنها قد تكون عبارة عن خلل في نظام المناعة، أو نقص في التغذية، أو عدوى فيروسية إضافة إلى اضطرابات في النوم، وفقر الدم، وانخفاض ضغط الدم، أو خلل في النظام الغذائي, وتابعت الدراسة أنَّ “الجميع قد يشعر بتعب أو تباطؤ في العمل من حين إلى آخر, ولكن الفرق لدى المصابين بمتلازمة الإعياء المزمن هو أن التعب يستمر مدة ستة أشهر على الأقل ويزداد سوءاً كلما قام الشخص بمجهود بدني أو عقلي، وعلى الرغم من حصوله على قسط من النوم والراحة, وغالباً ما يترافق التعب مع عوارض مزعجة مثل الألم المزمن”.
وكشفت هذه الدراسة أنَّ هذا الاضطراب نادر حدوثه لدى الأطفال والمراهقين، بل ينتشر أكثر لدى الأشخاص في سن الأربعين والخمسين, أما إذا أصاب الشباب فهم أكثر قدرة على التحسن من كبار السن, لكن في حال تمَّ تشخيصه لدى الطفل عندها يجب استشارة اختصاصي لإيجاد طرق بناءة للتعامل معه ودعمه, أما في ما يتعلق بالأدوية التي تخفف العوارض، فيمكن أخذ مضادات الاكتئاب التي يمكن أن تقلل من الألم وتحسن النوم, ويفضل استشارة الطبيب حول فوائد هذه الأدوية وعوارضها الجانبية”.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle