No Result
View All Result
المشاهدات 0
ـ يُعّد ماء جوز الهند غير المُنكه بالمقارنة مع العصائر الطبيعية الأخرى قليلاً بالسعرات الحراريّة والسكر، حيث يحتوي 30 مليلتراً من عصير الفاكهةِ الطبيعيّ على ضعف السعرات الحرارية الموجود في الكمية نفسها من ماء جوز الهند.
ـ كما يحتوي على المواد الغذائية الآتية:
ـ مصدرٌ للبوتاسيوم والصوديوم: تختلف كمية هذين المعدنين في ماء جوز الهند حسب مدى نضج ثمرته، ويُشكّل معدن الصوديوم في ماء جوز الهند نسبةَ 11% من الكمية الغذائية المُوصى بتناولها يومياً منه، أمّا معدن البوتاسيوم فهو يُشكل نسبة كبيرة من ماء جوز الهند؛ إذ إنّه يحتوي على عشرةِ أضعاف كمية البوتاسيوم الموجودة في أغلب المشروبات الرياضية.
ـ مصدرٌ غنيٌ بالمنغنيز: يحتوي ماء جوز الهند على هذا العنصر ولكنّ كميته قد تعتمد على نضج ثمرة جوز الهند التي يستخرج منها، حيث إنّ كوباً يُعادل 240 مليليتراً من ماء جوز الهند المستخرج من ثمرة جوز الهند الخضراء يحتوي على 17% من الكمية اليومية المُوصى بها من المنغنيز، كما أنّ له دوراً في عمليات أيض الكربوهيدرات، والدهون، وفي عمل الدماغ والجهاز العصبي.
ـ مصدرٌ غنيٌ بالكالسيوم والمغنيسيوم: حيث يحتوي كوبٌ من ماء جوز الهند على 15% من الكمية اليومية المُوصى بها من المغنيسيوم، و6% من الكمية اليومية المُوصى بها من الكالسيوم.
ـ مصدرٌ غنيٌ بمضادات الأكسدة: هي مركباتٌ قد تقلّل أو تؤخّر تلف خلايا جسم الإنسان، الناتج عن دخول الجسم في حالة الإجهاد التأكسديّ.
ـ مصدرٌ جيّدٌ للأحماض الأمينية: مثل الألانين، والسيستئين، والسيرين، بالإضافة إلى حمض الأرجنين الذي يُشكل القدر الأكبر منها، والذي بدوره يحافظ على صحة القلب، ويُساعد الجسم على التقليل من الإجهاد الناتج عن ممارسة التمارين الرياضية الصعبة.
No Result
View All Result