انتهاكات لا تحصى.. قتل، وخطف، وسرقة، وتهجير قسري، واستيطان، وتغيير ديمغرافي؛ ارتكبتها دولة الاحتلال التركي ومرتزقتها من فرقة الحمزات، وأحرار الشرقية وغيرهم في عفرين ولا يزالون يواصلون هذه الانتهاكات بشكل يومي؛ في ظلّ موت ضمير المجتمع الدولي الذي تعامى عن هذه الممارسات ولاذ بالصمت، وشرعن لأردوغان في الاستمرار باحتلاله لعفرين كما مناطق عدة من شمال وشرق سوريا؛ فهل ستدخل عفرين عامها الثالث وهي ترزح تحت وطأة الاحتلال..؟!