No Result
View All Result
المشاهدات 0
كولتير ستيفينس جندي يستيقظ في جسم شخص غير معروف ويكتشف أنه في جزء من مهمة حيث يتوجب عليه إيجاد مجرم قام بعمل إرهابي وهو تفجير القطار الذي كولتير “بالجسم الغير معروف” على متنه ومنعه من القيام بعملية أُخرى فيلم أكشن مشوّق جداً تتمحور أحداثه عن المحاولات العديدة التي يحظى بها الجندي للتعرف على المجرم حيث لديه 8 دقائق فقط في كل مرة يرى نفسه في الجسم الغريب إلى أن ينفجر القطار ويعاد بعثه مرة أخرى ولمدة 8 دقائق فقط! .. يُذكر أن من يدير هذه العملية قال لكولتير أن هذا ليس سفر عبر الزمن ولكن تلاعب بالذكريات للأشخاص الذين لقوا حتفهم على القطار!! ولكن من يعرف الضرر للخط الزمني الذي قد يصنعه تطفلهم؟
يُذكر أن كولتير ستيفينس طيار أُصيبتْ طائرته وهو على متنها يؤدي مهمة عسكرية وأدى ذلك خسارته كامل أطرافه واحتراق جلده ولكن استطاع العالم الذي ابتدع المصفوفة (التي تمكنه بالعودة 8 دقائق بالزمن) أن ينقذ أعضاء الطيار ستيفينس الأساسية (دماغه وما تبقى من رأسه وبعض الأعضاء الأُخرى) وبطريقةٍ ما استطاع هذا العالم من وصل دماغ كولتر بما يدعى بالمصفوفة، وحدث أن dna كولتير وdna الشخص الذي على متن القطار متشابهان وبذلك استطاع العالم وصل دماغ كولتير إلى المصفوفة ودماغ ذلك الشخص وبالتالي الولوج إلى آخر ذكرياته على متن القطار لكي يبحث كولتير (بجسد هذا الشخص) عن المجرم الذي فجّر القطار علماً أن كل ما يفعله كولتير(خلال الثمان دقائق في كل مرة) لن يغير المستقبل ولكن سيمكن الشرطة من معرفة المجرم فقط. حيث يحاول كولتير أن يمنع حدوث الانفجار لكن يخبره العالم بأنه حتى لو منع الانفجار فإن هذا المنع يحصل فقط ضمن المحاكاة التي توفرها المصفوفة لكن كولتر لا يقتنع بهذا الكلام، وفي كل مرة يدخل فيها المصفوفة يحاول إنقاذ الركاب خلالها من الانفجار وفي آخر محاولاته ينجح بذلك! ويصبح هو محقاً لكن العالم أيضاً محقّ!! حيث يبقى الواقع كما هو والأشخاص ميتون في الواقع لكن يبدو أن كولتير استطاع الدخول إلى عالم موازٍ وبقي فيه وأثبت أن العالم على خطأ.
No Result
View All Result