سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

النجاح والفشل الكردي بين ضِفاف متعددة

شاهوز حسن ـ صحيفة الاتحاد الديمقراطي

الأزمة الكردية في تصاعد، والكرد يبحثون عن طريقهم بين ضفاف متعددة، والكل يدّعي الكردايتية في هذا المشهد السياسي الملغوم، مخاوف كثيرة يتبناها الكرد عامة، ويبدو أن البعض لم ينتبه إلى خطورة هذه المحطة الحساسة والحاسمة، ولا ينتبه إلى أن هذه الأيام لها ما بعدها، وأن مستقبل شعبنا بين أيديهم، يبدو أن أجندات وطموحات شخصية أو فئوية أو حزبية أصبحت تتقدم الصفوف على حساب نسيج المجتمع ومستقبل الشعب.
هذه المحطة ليست عادية في حياة الشعوب، محطة خاصة تستوجب الالتفاف لبناء الأسس وتدعيم الإطار، محطة لخدمة المجتمع الكردي دون عنوان أو حساب، محطة وطنية توافقية تشاركية بامتياز، الحل لا يزال ممكناً، ولو أنه متأخر؛ على أن يعود الجميع إلى رشدهم وتتم إعادة تقييم الذات والمرحلة، وهذا ليس استنقاصاً ولا استضعافاً ولا ضرباً لمصداقيتهم وشرعيتهم. ولكنه؛ حل جذري وبناء للأسلم من أجل الجميع حاضراً ومستقبلاً دون تهميش أو وصاية أو إقصاء.
التاريخ يصحبنا في رحلة طويلة انطلقت من أفواه مفتوحة وصدور عارية، وآمال كبيرة تترنح بين الرصيف ووسط الطريق أو معلقة على الأطراف، ومستقبل لم تتبين ملامحه بكل وضوح رغم حسن النوايا الغالبة على كل الأطراف، بينما ينتظر الشعب حالماً آملاً متفائلاً، شعب يستحق أكثر من أن نربت على أكتافه، يستحق أكثر من ابتسامة، أكثر من وعود.
في هذا السياق ومن منطلق المسؤولية الأخلاقية والوطنية، فقد التقت مجموعة من الفعاليات السياسية، لتأكيد هذا المنحى الوطني، وعزمت على توحيد صفوفها واجتماع رايتها في إطار سياسي أطلق عليه الإدارة الذاتية الديمقراطية تبنت مفهوم الاعتدال والوسطية مرتكزاً، والآلية الديمقراطية أسلوباً للإدارة، والتسيير الذاتي منهاجاً للضبط الداخلي والتعامل السياسي، ورسخت التعددية السياسية والفكرية، في إطارٍ شفافٍ من احترام حقوق المواطنة، وركزت على دور المرأة وإعطائها المسؤولية المشتركة الواعية والسليمة والمتوازنة في بناء خلية الأسرة والمجتمع.
في المقابل فإن الأخطاء المنهجية لدى غالبية الكرد بقيت في كثير من الحالات سجينة المنظومات والأفكار السابقة، في وقت يستدعي الوضع الثوري والاستثنائي كل جديد، ويستلزم أن تكون الخطوات استباقية متسارعة، والمنطق يقول إن لكل حال وظرف قوانينه وترتيباته ونسقه، ويجب ألا تكون مقيدة ومكبلة بل عليها أن تحدد هي النسق وأن تعدل وتصلح الآليات لكي تتأقلم مع هذا النسق. بالمحصلة يبقى النجاح والفشل في السياسة نسبية دوماً، فلا يوجد نجاح تام ولا يوجد فشل تام، والشعوب رغم تفاوت مستوياتها وتركيباتها ومكوناتها فهي تملك القدرة الفائقة على تقييم قياداتها والحكم لها أو عليها.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle