روناهي/ منبج ـ تعمل مؤسسة الزراعة في مدينة منبج وريفها التابعة للجنة الاقتصاد على منح التراخيص الزراعية الجديدة والقديمة منها لموسم 2019/2020 حيث من المفترض أن يستفيد منها الفلاح في كثير من الأمور.
ولمعرفة المزيد عن آلية التراخيص والاستفادة منها؛ التقت صحيفتنا “روناهي” بمدير مؤسسة الزراعة في مدينة منبج وريفها خالد أوسو الذي حدثنا بداية عن آلية التراخيص بالقول: “لقد بدأت مؤسسة الزراعة في مدينة منبج وريفها بمنح التراخيص لموسم القمح لعام 2019 – 2020 ابتداءً من تاريخ 6/10/2019 حيث بدأ توزيع البذار بنوعيه القاسي والطري على الفلاحين. والنافل من القول إن مؤسسة الزراعة وعبر مؤسساتها عملت على غربلة كميات كبيرة من القمح ومن ثم تعقيمه فتوزيعه على الفلاحين، كما عملت المؤسسة على توزيع الأسمدة الآزوتية والفوسفاتية والمركب أيضاً على الفلاحين”.
وعن الخدمات الممنوحة من مؤسسة الزراعة من خلال منح التراخيص، أضاف مدير مؤسسة الزراعة في مدينة منبج وريفها؛ أوسو: “تم مساعدة الفلاح وقُدمت كافة التسهيلات لتجديد التراخيص أو الحصول عليها لأول مرة، ليستفيد الفلاح من تسعيرة البذار المعقم والمغربل بـ 180 ل.س، ويتم دعم الفلاح عادة بمنحه من ثلاث إلى أربع دفعات من مادة المازوت، حيث تقدر كمية كل دفعة للهكتار الواحد بـ 200 لتر. ولقد تم توزيع الدفعة الأولى من مادة المازوت على الفلاحين كدفعة أولى”.
الجدير ذكره أن عدد التراخيص الممنوحة من مؤسسة الزراعة للفلاحين حتى ساعة إعداد هذا التقرير بـ 435 رخصة، أي ما يعادل 1400 هكتار تقريباً، والعمل جاري على منح المزيد من التراخيص بحسب مصادر من مؤسسة الزراعة.
ولمعرفة المزيد عن آلية التراخيص والاستفادة منها؛ التقت صحيفتنا “روناهي” بمدير مؤسسة الزراعة في مدينة منبج وريفها خالد أوسو الذي حدثنا بداية عن آلية التراخيص بالقول: “لقد بدأت مؤسسة الزراعة في مدينة منبج وريفها بمنح التراخيص لموسم القمح لعام 2019 – 2020 ابتداءً من تاريخ 6/10/2019 حيث بدأ توزيع البذار بنوعيه القاسي والطري على الفلاحين. والنافل من القول إن مؤسسة الزراعة وعبر مؤسساتها عملت على غربلة كميات كبيرة من القمح ومن ثم تعقيمه فتوزيعه على الفلاحين، كما عملت المؤسسة على توزيع الأسمدة الآزوتية والفوسفاتية والمركب أيضاً على الفلاحين”.
