سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

نقابات المحاميين بتركيا تحتج على سياسة أردوغان

مركز الأخبار ـ أعلنت نقابة المحامين بأنقرة، السبت، عن رفضها دعوة من محكمة الاستئناف العليا لحضور مراسم تحتفي ببدء العام القضائي في الثاني من أيلول.
وقالت صحيفة العرب: “تتسع قائمة الغاضبين على الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مع الوقت، وبخاصة في السلطة القضائية التي باتت ترى فيه خطراً على استقلاليتها بسبب عدائه لها والاعتقالات التي طالت أعداداً من منتسبيها في السنوات الأخيرة”.
وجاء الرفض الأول، الخميس من جانب نقابة المحامين في إزمير، ومن حينها انضمت عشر نقابات أخرى إلى المقاطعة. وجاء في بيان نقابة إزمير المُوجّه إلى رئيس المحكمة: “من المحتمل أن تتحدث في الخطاب الذي ستلقيه هناك عن استقلال القضاء وحياده.. ورغم أنك تعلم أن الآلاف من الأشخاص الذين يكافحون من أجل الحقوق قابعون في السجون، سوف تتحدث عن الحريات الشخصية والسلامة وحرية التعبير والحق في محاكمات عادلة وحرية الصحافة”.
وهناك محامون وقضاة بين الآلاف ممن عُزلوا من مناصبهم أو اعتقلوا بموجب حالة الطوارئ في تركيا التي أعقبت محاولة الانقلاب المزعومة في  2016.
وتابع البيان: “سوف تؤكد مراراً وتكراراً على أنك لا تتلقى الأوامر أو التعليمات من أحد، وأن لا شيء يعلو على القانون.. ولكن أين ستقول هذا؟ في ساحة القصر حيث يعيش الرئيس التنفيذي”.
وبحسب الصحيفة: “لدى رجب طيب أردوغان، الذي تولى منصب الرئيس التنفيذي العام الماضي، صلاحيات كاسحة، تشمل نفوذاً أكبر على القضاء. ويمكنه اختيار أعضاء مجلس القضاة والمُدّعين المسؤول عن تعيين القضاة والمُدّعين”.
وطالب أردوغان في مناسبات كثيرة باحترام القضاء التركي، مؤكداً “إنّ علينا جميعاً أن نحترم قرار العدالة التركية” ولكنه يتحكم بالقضاء وهو من يصدر القرارات ويطبقها القضاء.
ورغم أنّ السلطات التركية فصلت الآلاف من ممثلي الادعاء والقضاة منذ محاولة الانقلاب في تموز 2016، إلا أنها أصدرت في آذار الماضي أوامر باعتقال 126 شخصاً آخرين، يعملون في القضاء للاشتباه في صلتهم بشبكة فتح الله غولن. وتزعم السلطات التركية أنه إلى جانب الجيش ومؤسسات الدولة، فإن نظامها القضائي مُخترق من أفراد تابعين لشبكة غولن.
ودعا كتّاب أتراك سلطات بلادهم مراراً إلى أن تُظهر للعالم أجمع أن النظام القضائي في تركيا لا يزال فاعلاً، وأنه يتمتع بالاستقلالية، وإلا فكيف يمكنها أن تجعل قضاة الدول الأجنبية يثقون في القضاء التركي، في الوقت الذي تعجز فيه الدولة عن إقناع المواطنين الأتراك في الداخل بنزاهة هذا القضاء واستقلاليته؟
وفي تموز 2018 نشرت الجريدة الرسمية التركية مرسوماً رئاسياً يقضي بإلحاق عدد من مؤسسات الدولة إلى رئاسة الجمهورية. والمؤسسات التي تمّ إلحاقها بأردوغان مباشرة، هي: رئاسة أرشيف الدولة، مجلس رقابة الدولة، رئاسة الشؤون الدينية، رئاسة الأركان التركية، رئاسة الاتصالات، والأمانة العامة لمجلس الأمن القومي، وجهاز الاستخبارات، ورئاسة إدارة القصور الوطنية، ورئاسة الصناعات الدفاعية، ورئاسة الاستراتيجية، والميزانية، والصندوق السيادي التركي.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle