سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

نساء الحسكة: “سنناضل بروح المرأة الثورية حتى تحرير القائد أوجلان”

استطلاع/ دلال جان  –

روناهي / الحسكة- أكدت نساء الحسكة بأنهن سيناضلنَ بالروح الثورية حتى تحرير القائد وجميع المعتقلين السياسيين، وأشرنَ ضمن حديثهن إلى إن القائد لا يُمثل تطلعات الشعب الكردي فقط، بل يمثل المشروع الديمقراطي لمنطقة الشرق الأوسط كله.
عانى الشعب الكردي منذ عصور قديمة الظلم والاستبداد والإبادة العرقية والثقافية والتاريخية، من قِبل الأنظمة الحاكمة والمستبدة التي عملت جاهدةً من أجل إمحاء تاريخ وثقافة الشعب الكردي ووجودهم على الأرض، واستخدموا كل الأساليب والوسائل للوصول إلى مأربهم، وقد كانت للدولة والسلطة والأنظمة الرأسمالية دور كبير في التحكم والاستبداد واستغلال البشرية، وكانت مخاوف هذه الدول تتجلى في انتشار مفهوم الحرية والديمقراطية، ونظراً لتميز الشعب الكردي بعشقه للحرية والديمقراطية؛ قاوموا هذه الأنظمة بكل بسالتهم وتمكنوا من الحفاظ على تاريخهم وثقافتهم، كما كان للفكر الأوجلاني دور كبير ومؤثر، حيث بدأ نور فكره يسطع في منطقة الشرق الأوسط ، لذلك لجأت الدول الكبرى الإقليمية والدولية لحياكة مؤامرة ضد القائد الكردي عبد الله أوجلان واعتقاله في سجن إيمرالي، وقد كانت لصحيفة روناهي استطلاعاً لآراء بعض النساء في مدينة الحسكة ضد المؤامرة الدولية على القائد.
أدركت الدولة التركية فشلها الذريع في القضاء على فكرنا
وقالت حول هذا الموضوع الإدارية في مؤتمر ستار ريما محمود؛ بأن الدولة التركية والدول الكبرى الإقليمية والدولية ارتكبوا خطأً فادحاً عندما اعتقلوا القائد عبد الله أوجلان، ظناً منهم بأن اعتقال القائد سيكون نهاية القضية الكردية، وإن زج القائد في السجون التركية سيؤثر في مسيرة الشعب الكردي ونضاله من أجل الحرية والديمقراطية، إلا أن اعتقال القائد جعل من الشعب الكردي إرادة لا تُكسر في وجه جميع الأنظمة المستبدة، وتمكنوا من تطبيق مشروع الأمة الديمقراطية والإدارة الذاتية الديمقراطية التي تبناها القائد في فكره، وقد أدركت الدولة التركية فشلها الذريع في القضاء على هذا الفكر، وهذا ما كان واضحاً وجلياً في المواقف السلبية للحكومة التركية تجاه هذا المشروع الديمقراطي، عندما فرضت العزلة على القائد وجعلت من تركيا الحاضنة الأساسية  للمنظمات المتطرفة، ودخولها إلى مناطق روج آفا واحتلال عفرين وتهديد مناطق شمال وشرق الفرات، وزج السياسيين والبرلمانيين الكرد في السجون التركية.
وتابعت ريما قائلةً: “أن الشعب الكردي عبر حركاته النضالية والثورية ومقاومته العظيمة تمكن من ردع المرتزقة والحفاظ على مكتسبات الثورة والإبقاء على الروح الثورية وغرسها في عقول جميع الشعوب المتواجدة في المنطقة، وأكدت في ختام حديثها: “نؤكد بأننا سنناضل بالروح الثورية حتى تحرير القائد وجميع المعتقلين السياسيين من السجون التركية وفك أسرهم”.
القائد لا يُمثل تطلعات الشعب الكردي فقط
وفي السياق ذاته أضافت عضوة مؤتمر ستار نعيمة محمود قائلةً: “لقد عملت جميع القوى التي حكمت مناطق كردستان الكبرى من تغيير الملامح الثقافية والتاريخية لشعوب المنطقة، وكتبوا التاريخ حسب مصالحهم، وقد أضفوا هوياتهم القومية على باقي الشعوب المتواجدة متجاهلين حقيقة وجودهم، وخاصةً الشعب الكردي الذي أنكروا حقيقة وجوده  التاريخي على أرضهم ، وممارسة أبشع أنواع القمع والإبادة بحقهم وقضوا على جميع الثورات والقادة الذين حاولوا إبراز هويتهم الكردية، والدفاع عن حقوقهم وثقافتهم”.
وأضافت نعيمة بأن التاريخ يشهد الدور الذي أبدته حركات التحرر الكردستانية في الحفاظ على إبقاء التاريخ والثقافة الكردية إلى اليوم، وتجلى ذلك في حركة حزب العمال الكردستاني التي قادها القائد عبد الله أوجلان، الذي حارب من خلال فكره جميع الأنظمة والقوى الاستعمارية والرأسمالية التي فرضت هويتها على أراضي كردستان، وأخذ فكره ينتشر في أغلب دول الشرق الأوسط، الأمر الذي جعل الاستخبارات التركية والعالمية تنفذ المؤامرة التي حاكوها بكل دقة ودراسة لاعتقال القائد عبد الله أوجلان، لأنهم وجدوا في الفكر الأوجلاني نهاية لأطماعهم ومصالحهم الرأسمالية والاستعمارية، فالقائد كان يجد في الحل السلمي للقضية الكردية في كافة أجزاء كردستان وفق المنظور الديمقراطي، الحل الوحيد وفق مبدأ الأمة الديمقراطية وأخوّة الشعوب والتعايش المشترك، وقد كان لفكر القائد دوراً كبيراً في ثورة روج آفا وشمال وشرق سوريا التي جسدت الحرية والديمقراطية، واعتُبرت بمثابة تطبيق عملي لفلسفة وفكر القائد في توحيد كافة الشعوب والأديان والأطياف، والتي لاقت قبولاً واسعاً في روج آفا والعديد من المناطق السورية، واستطاعت إفشال مخططات الحكومة التركية في القضاء على القضية الكردية وزرع الفتنة بين الشعوب.
واختتمت نعيمة قائلةً: “نحن كشعوب شمال وشرق سوريا سنعمل بكل طاقاتنا حتى تحرير القائد عبد الله أوجلان من سجون الدولة التركية، لأن القائد لا يمثل تطلعات الشعب الكردي فقط، بل يمثل المشروع الديمقراطي لمنطقة الشرق الأوسط”.
أوصل القائد الفكر الحر لكافة شعوب الشرق الأوسط
وبخضم هذا الموضوع بينت العضوة في دائرة المواصلات بالحسكة آمال أحمد، بالقول: “إن اعتقال القائد عبد الله أوجلان وزجه في سجن إيمرالي وفرض العزلة عليه، تعتبر مؤامرة دولية وبمشاركة الاستخبارات العالمية والتركية التي شاركت في عملية خطف واعتقال القائد عام 1999م، وهذا يدل على خوف هذه الدول على مصالحهم وسياساتهم اللاأخلاقية تجاه الشعوب في الشرق الأوسط وخاصةً الشعب الكردي، حيث يعتبر القائد رمز النضال والمقاومة للشعب الكردي لنيل استقلالهم وحريتهم، وبفكره وفلسفته النيرة استطاع إيصال رسالة الحرية والديمقراطية إلى جميع الشعوب القاطنة في الشرق الأوسط، لذلك حيكت هذه المؤامرة لضرب القضية الكردية والقضاء على فكر القائد، الذي وجدت الشعوب فيه الحل الجذري للتعايش المشترك وأخوّة الشعوب، وتوحيد صفوف كافة الشعوب والأطياف”.
وأكدت آمال قائلةً: “نحن كنساء سنناضل بروح المرأة الحرة الثورية حتى تحرير القائد من سجن إيمرالي، ونطالب المنظمات الإنسانية والحقوقية بالتدخل وفك أسر القائد من سجن الفاشية التركية”.

kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle