سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

الشيخ راغب الفارس: “سنقف في خندق واحد ضد أي اعتداء على أراضينا”

في تصريح للشيخ راغب الفارس أحد شيوخ عشيرة الزبيد لصحيفة الاتحاد الديمقراطي حول التهديدات التركية لقوات سوريا الديمقراطية والشمال السوري، وإضفاء صِفَةِ الإرهاب على هذه القوات في المحافل الدولية. أكد على أن هذه التهديدات إنما لتمزيق وحدة سوريا واحتلال أراضيها وضرب المشروع الديمقراطي في شمال وشرق سوريا، وأشار إلى استعدادهم في الدفاع عن سوريا أرضاً وشعباً.
هدف تركيا هو الاحتلال وتمزيق سوريا
وحول موقف العشائر العربية من هذه التهديدات والدور الذي يمكنها أن تلعبه في مثل هذا الأوضاع تحدث الشيخ راغب الفارس قائلاً: “إن هذه التهديدات والاتهامات ليست بجديدة على دولة استعمارية مثل تركيا التي سخَّرت جميع قواها لمحاربة الشعب السوري والمشروع الوطني الذي اتفقت عليه شعوب الشمال السوري، بكافة مكوناته وهو المشروع الذي حقق الاستقرار في المنطقة. ومنذ بداية الأزمة السورية والتهديدات التركية مستمرة بحجج محاربة الإرهاب، ولكن هي في الحقيقة تريد تمزيق سوريا واحتلال أراضيها والهيمنة على أجزاء غالية من الأرض السورية. إن الاتهامات التركية لقوات سوريا الديمقراطية بالإرهاب نابعة من القلق التركي من النجاحات والانتصارات التي حققتها هذه القوات على التنظيمات الإرهابية بمختلف مسمياتها وعلى رأسها داعش”.
وتابع الفارس حديثه بالقول: “بات معروفاً لدى العالم أجمع أن قوات سوريا الديمقراطية هي التي تحارب الإرهاب اليوم وطوال الأزمة السورية، وحافظت على وحدة التراب السوري وقدَّمت الآلاف من الشهداء من كافة مكونات الشعب السوري عرباً وكرداً وسريان وآشور وشركس في سبيل ذلك. والرئيس التركي بدأ بالتحرك من جديد بدعم مرتزقته والفصائل المتطرفة وإطلاق التهديدات باحتلال شمال وشرق سوريا، في محاولة منه لإفشال المشروع الديمقراطي، الذي أصبح كابوساً مخيفاً وخطراً على سياساته القمعية لحريات الشعوب والتعايش المشترك، ولا يخفى على أحد إن أول دولة دعمت الإرهاب بالمال والسلاح وفتحت حدودها للتنظيمات الإرهابية هي الدولة التركية؛ وذلك لزعزعة الأمن والاستقرار في سوريا وبخاصة في الشمال السوري. إن التهديدات التي يطلقها أردوغان هي عبارة عن تهديدات من محور الشر تركيا بنظامها الحالي لمحاربة محور السلام الذي يمثله مجلس سوريا الديمقراطية، وقوات سوريا الديمقراطية الهادف إلى تحقيق الوحدة الوطنية والأمن والاستقرار في سوريا كافة”.
مستعدون للدفاع عن سوريا أرضاً وشعباً
وحول موقف العشائر العربية في الشمال السوري من التهديدات التركية قال الشيخ راغب الفارس: “نحن كمكون عربي ممثلاً بالعشائر العربية، نُدين ونستنكر هذه الاتهامات والتهديدات على الشعب السوري ونرفض أي اعتداء على الأرض السورية، فمنذ البداية تفهمت جميع أبناء القبائل والعشائر العربية في الشمال السوري وشرق الفرات، وَوعَتْ مدى خطورة السياسة التركية الهادفة لزعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة التي وصل بها الأمر إلى درجة التغيير الديمغرافي ومازال عفرين وما حصل فيها من نهب وسرقة وتطهير عرقي ماثل أمام أعيننا، وهي لم تفرق بين مكون وآخر في عفرين مما يكشف لنا زيف الادعاءات التركية وإثبات الذهنية العثمانية القائمة على التمدد والاحتلال، كما كانت أيام السلطنة العثمانية. ولذلك؛ ازداد الترابط المجتمعي في الدفاع المشترك بين كافة المكونات وجميع أبناء القبائل والعشائر العربية، إلى جانب الكرد المتمسكون بوحدة سوريا أرضاً وشعباً وبالوحدة واللحمة الوطنية بين أبناء الشمال السوري كافة، بمكوناته وطوائفه ومستعدون للدفاع المشترك ضد أية قوة مسلحة إرهابية وأي أحد يفكر باحتلال أرضنا”.
وأضاف: “مثلما دحر أبناء الشمال السوري بكافة مكوناته وطوائفه المنظمات الإرهابية المتمثلة بجبهة النصرة وداعش وأخواتهما وحرروا كافة المناطق من هذه الفصائل الإرهابية، وكذلك مستعدون لمواجهة الدولة التركية وفصائلها المرتزقة، ونحن في سوريا عموماً وفي الشمال السوري خصوصاً لسنا دُعاة حرب ولا نعتدي على حدود أو سيادة دول مجاورة، ونحترم حق الجوار ونصون العلاقات الودية السلمية والمحافظة على الشعوب وخاصة مع الشعب التركي. ولكن؛ إذا اعتدت الدولة التركية على أرضنا وشعبنا فلن نبقى مكتوفي الأيدي، وجميع مكونات الشمال السوري ستقف في خندق واحد ضد أي اعتداء على أراضينا. إن الدولة التركية تطلق التهديدات لأنها تعلم أن استقرار هذه المنطقة سيؤدي إلى استقرار سوريا بالكامل، وستصل سوريا إلى بر الأمان وهذا ما لا تريده الدولة التركية؛ لأنها دولة قائمة على زعزعة الأمن والاستقرار في دول الجوار، وتمزيق واحتلال أراضيها فكما احتلت نصف الأراضي القبرصية ولواء إسكندرون، اليوم تركيا تسير في السياسة الاستعمارية نفسها التي تهدف إلى الاحتلال”.
 واختتم شيخ عشيرة الزبيد الشيخ راغب الفارس حديثه قائلاً: “إن القبائل والعشائر العربية بكل أبنائها، وكافة أبناء الشمال السوري يطالبون المجتمع الدولي والأمم المتحدة بتحمل مسؤولياتهم الإنسانية والأخلاقية، كما تنص عليها قوانين حقوق الإنسان تجاه التهديدات التركية، وفرض حظر جوي على شمال وشرق سوريا أمام الطائرات الحربية التركية، التي تقتل الأطفال والنساء والمدنيين وهذا أقل ما يمكن عمله للحفاظ على مناطقنا آمنة”.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle