سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

كما حطمنَ داعش سيُحطنَ النظام الأردوغاني

هيفيدار خالد –

دولة الاحتلال التركي الفاشي بقيادة الدكتاتور العثماني رجب أردوغان، أطلق ومنذ فترة ليست بطويلة تهديدات لمناطق شمال وشرق سوريا، وذلك باجتياح المنطقة والقضاء على المشروع الديمقراطي القائم هنا، المشروع الذي تكاتفت فيه جميع الشعوب من الكرد، العرب والسريان والأشور معاً لتحقيقه بقدارتهم الذاتية، ونجاحه وتعميمه على جميع المدن والمناطق السورية. قادت النساء هذا المشروع منذ الأول من انطلاقه في هذه البقعة الجغرافية الأمانة التي تشكل موزاييكاً لجميع الشعوب القاطنة في المنطقة بكافة أطيافها.
وبعد سبعة سنوات من النضال والتضحيات الحثيثة التي بذلتها الشعوب، ومحاربتهم الإرهاب باسم كافة الإنسانية والتصدي لكافة الهجمات التي حاولت النيل من إرادتهم. وذلك بفضل دماء الشهداء وتضحيات أبناءهم وبناتهم، اليوم تخرج القوى الاستعمارية والاستبدادية، كأمريكا وروسيا وتركيا التي تحمي مصالحها بهدر دماء الشعوب وضربها وباستهداف المكتسبات التي حصلوا عليها بنضالهم وإمكانياتهم. لم يعد لدى شعوب المنطقة من النساء والأطفال والرجال الكثير من الوقت لحماية هذه المكتسبات التاريخية، بل حان الوقت لحمايتها والدفاع عنها لا تركها للغزاة الطامعين.
ترك تراب الوطن التي رويت بدماء الشهداء والأبناء يعتبر خيانة تاريخية في هذه المرحلة المصيرية الحساسة. بل على الجميع من النساء والأطفال والرجال والشيوخ الدفاع عن هذا التراب بكل ما يمتلكون من قوة والتكاتف لرد هجمات العدوان الغاشم، كما تكاتفوا لبناء هذا المشروع الديمقراطي. الخيار الأول والأخير للجميع هو نهج المقاومة حتى النهاية لا الاستسلام أو الوقوف مكتوفي اليدين بل التعبير عن إرادتهم من خلال تنظيم الصفوف والتعاضد معاً.
على جميع النساء بشكلٍ خاص تصعيد نضالهن والاعتماد على قدراتهم وطاقاتهم وعدم التعويل على القوى الخارجية التي لا تفكر سوى بمصالحها وصفقاتها التجارية والاقتصادية وليس لها مبادئ في الأخلاق وفي السياسة، وتؤكدن أن باستطاعتهن إبداء المقاومة فقد عملن ذلك مراراً بدون أي دعم من أي طرف خارجي كان، وهناك المئات من الفتيات اللواتي ضحين بأروحهن فداءً للحرية والحياة الكريمة، وتصدين للمخططات والقوى الاستعمارية على الأرض وسطرنَ أروع الملاحم في البطولة والفداء بالذات. فالنساء السوريات اللواتي دافعن عن الأرض في الكثير من المرات وقمنَ بحماية الشعب لن يثنيهن اليوم أيضاً أي شيء آخر لعدم القيام به مرة أخرى.
فالكل اليوم على أهبة الاستعداد ليرد على أردوغان وأعوانه الرد القاطع وبانتصار القوى المدافعة عن الحرية والحياة الكريمة والمطالبة بالديمقراطية ستنتصر جميع الإنسانية، وتستعيد قوتها وحريتها من جديد. انتصار محور المقاومة المتمثل بنضال الشعوب وصمودها القوي في وجه العدوان سيكون بداية فجر جديد لجميع المتعطشين للحرية.
 وبذل المزيد من الجهود والكثير من التكاتف والتعاضد سينتج عنها نتائج عظيمة تخدم الكل وتحمي الجميع، وكل ذلك سيكون بسواعد النساء الأبطال اللواتي حطمنَ داعش وإرهابه وسيحطمنَ أردوغانه ومرتزقته في العديد من المناطق في سوريا.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle